مايا القصوري :”نحب نهمز جماعتنا هوني متع حقوق الانسان و الديمقراطية بدعم فلوس الماريكان”
كتبت مايا القصوري :” خرقوا القانون و المواثيق الدولية …و لكن شنوا هو معنى القانون و المواثيق الدولية لناس عمرو لا القانون حماهم؟ هل حماهم القانون عندما تم تهجيرهم و هل حماهم عندما حرموا من حق العودة عندما فتح الحق لجميع يهود الارض حتى على ريحة اللبن في الطاس و هل حماهم من نظام الابرتايد الذي ارسته اسرائيل الدولة الدينية التي يلهج ديمقراطيو العالم امالي باتيندة القانون بديمقراطيتها ؟؟ القانون كيف تخرقوا كل يوم منذ اكثر من خمسين سنة دون اي محاسبة يصبح لا معنى له و يولد احساس متع احتقار و رغبة انتقام لدى الناس ..فانهم اليوم يتصرفوا على هامش القانون و المواثيق و العقلانية فعادي خاطر من دمر المعنى و العقلانية هو انتم اصحاب الاصل التجاري متع الديمقراطية و حقوق الانسان ..و قولش تتعظوا ؟ لا ..لليوم تواصلوا في سياسة المكيالين الي تخلي كل بشر و لو كان عقلانيا مثلي بش مخو يتحرق و يولي يعتبر العنف مشروع ..لليوم مغبرين الدنيا على اكرانيا و تعتبروا تحركاتها العسكرية مقاومة ضد مستعمر وًتدعموا فيها بالسلاح و بالاعلام ووو (رغم الي اكرانيا هي الي بدات العدوان على روسيا بنكث المعاهدات) و فلسطين لا ..مهاش مقاومة ..و الاصطفاف ديما وراء اسرائيل ظالما او ظالما فقط خاطر عندكم مصالح استراتيجية في المنطقة هو يمثلها و خاطركم تحبوا تبراو من عقدة الذنب متع ابادة اليهود ..ينفطر قلبي كيف نرى فرحة الناس البسطاء من هجمة حماس..و نقول احساس الاحتقار ينجم يولد اكثر من هكا ..علاش ينفطر قلبي خاطر نعرف الي بش يخلصوا الثمن الغالي متع الشيخة الي عاملينها الناس هوني هوما فقط الفلسطينيين متع غزة الي هوما عيشتهم كانت ديجا ضنكة..الناس هذم الي يحبوا يحسوا شوية كرامة مرة في العمر بش يخلصوا على سنوات تحركات حماس الي هدفها احراج دول كيف السعودية و غيرها اليوم خاطر حماس تعرف الي هي معندهاش القوة العسكرية بش تشد سنوات قدام القوى العظمى المتبنية لاسرائيل ..اذلال اسرائيل كما حصل بهالعملية هذي قد يشفي الغليل غرائزيا لشعوب عاشت احساس الاحتقار لعقود لكن الحل الحقيقي لعذابات الفلسطينين اليومية لا يمكن ان يكون الا سياسيا و في الاخر نحب نهمز جماعتنا هوني متع حقوق الانسان و الديمقراطية بدعم فلوس الماريكان و من معهم ..هيا ريتوا قداش عرابيكم متع حقوق انسان ؟ فهمتوشي توا ؟