
قضت الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بتونس،بسجن موظف بشركة استيراد وتصدير بالعاصمة لمدة 20 سنة غيابيا، وذلك بعد استيلائه على مليارين من مداخيل الشركة ولاذ بالفرار نحو الجزائر ،
كما تبين ان المعني كانت تربطه علاقة حب بابنة مشغله ووعدها بالزواج، قبل أن يستولي على الأموال ويختفي بطريقة غريبة ليتضح فيما بعد أنه غادر باتجاه الجزائر بصفة نهائية.