نص نشرته رئاسة الجمهورية بالرائد الرسمي أربك حسابات النهضة كليا (الوثيقة)
كان من المخطط له من قبل حركة النهضة ورئيسها راشد الغنوشي ان يتم تقديم لائحة سحب الثقة من رئيس الحكومة وبعدها مباشرة يتم ارجاع القرار لها لتتولى ترشيح شخصية جديدة وفق ما ينص عليه الدستور .
لكن الخطوة المقابلة التي اقدم عليها الفخفاخ بتقديم استقالته صبيحة 15 جويلية اربكت كل هذه الحسابات حيث بات القرار الان بيد رئيس الجمهورية .
السؤال هنا: هل ستقبل النهضة بذلك ان انها ستطعن في دستورية تولي الرئيس قيس سعيد المهمة؟