كلما كفشت حالة كون هناك من تلقى تلقيحا من غير وجه حق وان من حصل عليه ناله بالتدخلات والاكتاف والمعارف في الادارات الجهوية للصحة الا وخرج وزير الصحة ليبرر ما حصل .
منظمة انا يقظ كشفت حالات وعلى الفيسبوك فضح البعض وهم ينزلون صورهم وهم يحصلون على التلقيح اما ما خفي أي من لقحوا تحت حس مس فامر لا يعلمه الا الله اولا ثم المتدخلون لمنح ما لا يملكون لمن لا يستحق.
الوزير خرج ليحدثنا عن قصة الخطأ التقني الذي حصل وكون 60 الفا لم ينالوا حقهم ووعد باصلاح الخلل في ظرف اسبوعين .اما البحث في حقيقة ما حصل فلا مجال له.
نجد نائبة تحصل على تلقيح وهي من كشفتها انا يقظ ومن لم يكشف امرهم سيكشفهم الله حتى وان كانوا من جماعة نحن حزب جذوره اسلامية .
الاسلام ليس هذا لكن التدخلات والتجاوزات ليست مرتبطة بهذا الحزب فقط بل بكل حزب وبكل من له شكون في الدولة ليمنحه الحق في الحياة على حساب الشعب الي معندوش شكون.
وزير الصحة صار وزيرا للتبرير والتغطية على التجاوزات خوفا من الحزب والعرف ومسألة الخلل الفني هذه تجاوزها العصر ابحثوا هن الخلل في الضمير .
م.ع
