رغم كثرة خيراتها الطبيعية ودعمها الكبير للاقتصاد التونسي خاصة في الميدان الفلاحي …
الخبر الحزين يتمثل في وفات تلميذة اسمها أسماء سمراني تقرا في معهد بوسالم ، قرصتها بعوضة (ناموسة او شواشة باللهجة التونسية )
و بعد ما طلعتلها السخانة وقت هزوها للاستعجالي عجز الفريق الطبي عن انقاذها 
ممكن من قلة الخبرة بما ان لا يدخل الى وزارة الصحة سواء في الإدارة او في مراكز الصحة العمومية الا بالواسطة او بالرشوة والكفاءة آخر شي او من قلة الأدوية والتجهيزات الطبية
الحاصل شي يحزن وقت نشوفوا طفلة صغيرة تموت بمجرد قرصة ناموسة في #تونس_2025
ويبقى أول المسؤولين عن هاته #المصيبة هم جماعة البلدية أي #بلدية_بوسالم والمعتمد وحتى الوالي كلهم مسؤولون عن نظافة المنطقة خاصة تعقيم الجو من الحشرات الضارة عبر المبيدات الحشرية مثلما نراه في الولايات الاخرى المحظوظة والمناطق السياحية
حتى وزارة الصحة مسؤولة عبر توزيع فرق #الفحص #dépistage و معاينة ميدانية من فترة لاخرى لسكان المناطق الداخلية خاصة التلاميذ مع دخول كل فصل اي كل ثلاث أشهر على الاقل
لعلم الجميع ان الناموس أخطر الحشرات، لانها تنقل الامراض من شخص الى آخر وحتى من الحيوان الى الانسان عبر الدم حتى #الفيروسات القاتلة