بلدان بدأت تجري اللقاحات لمواطنيها وفي تونس الحكومة لم تبرم صفقة اللقاحات بعد
بلدان بدأت تجري اللقاحات لمواطنيها وفي تونس الحكومة لم تبرم صفقة اللقاحات بعد انطلقت عديد الدول عبر العالم في اجراء التلاقيح لمواطنيها للقضاء على جائحة كورونا .
الحملات انطلقت في الولايات المتحدة ودول غربية وخليجية وغيرها.
طبعا الدول الغنية والثرية هي التي اقتنت التلاقيح في الغالب لكن رغم هذا فان هناك دولا ليست كذلك تقوم بحملات في بلدانها .
اما في تونس فان الحكومة لم تبرم أي صفقة بعد ولم تختر التلقيح المناسب وتعدنا كون التلقيح سيكون جاهزا في افريل القادم مع العلم انه مع شهر افريل يبدأ الوباء في التقلص بسبب ارتفاع حرارة الطقس ولو انه ليس امرا مؤكدا.
ما يعنينا هنا هو : ان لم تكن هناك موارد كافية فلماذا لا تدخل الحكومة في حملة تقشف في مؤسساتها وهياكلها وتقلص من التوريد العشوائي والبذخ الذي ينفقه المسؤولون ويستفاد من ذلك في شراء التلاقيح ام ان سيارات المسؤولين والأسطول العرمرم من سيارات الدولة والسيارات الادارية وبونوات الوقود والامتيازات اهم؟
الحملات انطلقت في الولايات المتحدة ودول غربية وخليجية وغيرها.
طبعا الدول الغنية والثرية هي التي اقتنت التلاقيح في الغالب لكن رغم هذا فان هناك دولا ليست كذلك تقوم بحملات في بلدانها .
اما في تونس فان الحكومة لم تبرم أي صفقة بعد ولم تختر التلقيح المناسب وتعدنا كون التلقيح سيكون جاهزا في افريل القادم مع العلم انه مع شهر افريل يبدأ الوباء في التقلص بسبب ارتفاع حرارة الطقس ولو انه ليس امرا مؤكدا.
ما يعنينا هنا هو : ان لم تكن هناك موارد كافية فلماذا لا تدخل الحكومة في حملة تقشف في مؤسساتها وهياكلها وتقلص من التوريد العشوائي والبذخ الذي ينفقه المسؤولون ويستفاد من ذلك في شراء التلاقيح ام ان سيارات المسؤولين والأسطول العرمرم من سيارات الدولة والسيارات الادارية وبونوات الوقود والامتيازات اهم؟