بعد التمور: انهيار أسعار القوارص ومنتوجات أخرى

يعاين المواطن خلال هذه الفترة تدنيا كبيرا في اسعار التمور بما في ذلك الدقلة.

وجاء هذ الانخفاض بسبب تداعيات كورونا حيث ان التصدير شبه متوقف اضافة الى صعوبة الترويج من الفلاحين وعزوف المشترين بالجملة عن عقد صفقات بخصوص ذلك بما فيه “التخضير”.

الامر نفسه بدأ ينعكس على القوارص حيث يؤكد الفلاحون كون نسبة التخضير للصابة أي شرائها على رؤوس اشجارها لم تتم الا بنسبة 20 بالمائة في حين انها كانت تصل في مثل هذه الفترة الى 80 بالمائة.

وهو ما سيؤدي قريبا الى انهيار كامل للأسعار والامر نفسه بالنسبة للتفاح والرمان.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى