امينة فاخت و ابنتها ملكة حويجة ..” اقلب الجرّة على فمّها …”
رسمت المطربة امينة فاخت لنفسها مشوار فني زاخر رغم ابتعادها عن الاضواء و عن الانتاج .و اختارت تمشي استثنائيا رغم ضخامة الاسم و اهمية الصوت . خلفت امينة فاخر للساحة الفنية اسم شاب هي ابنتها ملكة عويج .
وو لكن اي تشابه و اي اختلاف بينهما ؟
لامينة فاخت صوت كبير يؤدي الطربي بامتياز و لابنتها صوت خفيف يؤدي الاغاني الغربية … لامينة اكتناز بدني فيّاض و لابنتها نحافة و ستيل الشبيبة المعاصرة …
يبدا ان ما يمكن استخلاصه ان ملكة عويجة اقتبست من امها روح التحرر و الانفتاح و الجرأة الرهيبة و الجنون
فضلا عن الحضور الركحي الصاخب و الصور و الفيديوات ” الساخنة” …
لامينة فاخت مسار رهيب و لمع صوتها و شغلت الدنيا ام ابنتها فلا تزال فيبداية الطريق و لكن بجرأة زائدة عن اللزوم عن امها .