الى متى هذا التسيب: الأمطار الأخيرة أضرت بصابة القمح الملقاة والوزير “شاهد مشافش حاجة”
رغم ان نزول الغيث يكون دائما مؤشر خير وبركة الا ان الوضع في تونس حول حتى الهبات التي تمنح من الله الى مآسي.
فحتى صابة القمح القياسية تحولت الى ازمة وصارت آلاف الاطنان ملقاة دون تخزين وبقيت كذلك لفترة طويلة .
الامر نفسه حصل مع منتجات اخرى مثل الطماطم وغيرها وقبل ذلك ادت ازمة عدم استيعاب منتوج الحليب الى سكبه من قبل المنتجين . اليوم وبعد نزول الامطار حصلت اضرار لكميات من الحبوب لم يقع تخزينها أي انها تلفت والسؤال : الى متى هذه الفوضى التي تحصل في قطاعات ومجالات عديدة واين وزير الفلاحة ؟