الممثلة وحيدة الدريدي “تحرق ” إلى العالم الرابع

بعد تجربة فنية استمرت لمواسم على الشاشة الصغيرة من خلال قناة الحوار التونسي و المسلسل الشهير اولاد مفيدة . و سنوات التسيير  من دار الثقافة باب العسل  الى الاشراف على قصر العبدلية   الى المشاركات في دار  باريس  … تعود الفنانة و الممثلة وحيدة الدريدي  لتحرق من جديد الى عالم الفن الرابع من خلال العودة الى اب الفنون الى الركح المسرحي من خلال عمل مسرحي جديد تحت عنوان خيشا لوجية وهو من اخراج الحاكم مسعود  و تمثيل وحيدة الدريدي و رضوان الهنودي وهو مغامرة فنية جديدة تخوضها الممثلة وحيدة الدريدي  تكشف فيها و من خلالها  القناع عن المجتمع الذكوري  المتسلط  و تجسد وحيدة الدريدي دور المرأة المنتفضة الباحثة عن التحرر  الكاسرة لكل البديهيات  و خلق توازنات داخل فضاء اسري … و الدور هو تعبيرة عن  ترسيخ قيم المساواة و تقليص هيمنة الذكر داخليا و خارجيا .