ابدع احد التلاميذ الابتدائي في التعبير عن بطولته من خلال انتاج كتابي ارتقى الى مرتبة المهزلة و روى التلميذ انه انقذ ابن عمه محسن من مهاجمة الكلاب الضالة له حيث هاجمهم بشجاعة و ضراسة و رميا بالحجارة فكان مصيررهم الفرار و الابتعاد عن الضحية ابن عمّه . و لم تتوقف بطولة التلميذ حد هنا بل …
حادثة اليمة شهدتها احدى المدارس الابتدائية التونسية حيث نشب خصاما بالايادي بين تلميذين يدرسان في السنة اولى ابتدائي عمد على اثرها احدهما الى فقه عين زميله بمقص معدّ لقص الاوراق الملونة . و تم نقل التلميذ المتضرر على جناح السرعة الى المستشفيات حيث تم اخضاعه الى تدخل جراحي عاجل .
توفي في حدود منتصف النهار و النصف تلميذ مسجل باعدادية حي المهرجان من ولاية تطاوين يبلغ من العمر 12 سنة متأثرا بإصابة بليغة على مستوى الرأس تلقاها إثر حادث داخل المدرسة الاعدادية.. و التلميذ يدعى “أنيس لخضر” (عمره 12 سنة تقريبا) المرسم باعدادية حي المهرجان من معتمدية تطاوين الشمالية متأثرا بإصابة بليغة على مستوى الرأس…
اثار تعبير تلميذ في مادة الايقاظ العلمي حول ملفّ الغذاء الصحّي الكثير من السهخرية وموجة من الضحك … حيث فاجأ الجميع باجابة مضحكة فاضحة لواقع اغلب العائلات التونسية حيث كتب : “عدت الى البيت .فوجدت فوق الطاولة كسكسا بالخضر و اللحم و سلاطة و فواكة متنوعة .فعرفت ان ضيفا سيزورنا “ و عدّت هذه الاجابة…
الألم يعتصر القلوب و الدموع لا تفارق المقل ،و نحن نرى حال إخواننا في فلسطين، و لكن بقدر ما نتألّم ،نستخلص منهم العبر،فبالايمان والعلم تنتصر الأمم. وكعادتها،وعند كل عودة مدرسية، كانت سواعد شباب غصن الزيتون للجمعيات التنموية بصفاقس ،في الموعد، إذا وفّرت ألف حقيبة مدرسية ،حتى يكون لنا جيلا، لا تحول الحاجة، دون إتمام…
تفطن احد التلاميذ الناجحين في الباكالوريا الى خطأ فظيع . و تمثل الخطأ في سحب 10 نقاط من امتحان الرياضيات في الباكالوريا حيث تم منحه 7.25 من 20 في الحين ان معدله هو 17.25 من 20 . و قد تقدم التلميذ بمطلب اصلاح لمعدله . و تم اعادة النظر في مطلبه ليستعيد معدّله السليم ….
كتب احد التلاميذ ما يلي : رسالة شكر من تلميذ لأستاذته : كانت تتجنب قول “إجابة خاطئة” .. كانت تقول”إقتربت من الإجابة الصحيحة.. من يستطيع إعطاء إجابة أخرى”… أمّا الجملة الأروع فكانت قولها لإحدى الطلاب عندما أجاب إجابة خاطئة: “هذه إجابة صحيحة لغير هذا السؤال” قلوب لا تعرف سبيلا للتحطم المعنو
كتب التلميذ في موضوع التعبير أدناه ما يلي:- لم أولد رغيف خبز فقد كنت حبة قمح داخل سنبلة خضراء تتمايل مع نسائم الصيف حتى جاءت آلة أخذتنا جميعا إلي حيث خلعوا عنا قمصاننا الذهبية ووضعونا في أوعية كبيرة كنت مرهقا في هذا اليوم من كثرة الترحال وحزين على فقد سنبلتي وقميصي الذهبي واستيقظت على بكاء…