5000 حاج يحرقون الى السعودية
عندما تنتقل عدوى “الحرڨة” إلى أداء مناسك الحج.
تم هذه المدة “تسفير” خمسة آلاف حاج تونسي من ولايات مدنين وتطاوين والرقم في ارتفاع في باقي الولايات لإداء مناسك العمرة والعزم على أداء مناسك الحج ما يعرف ب”حرڨ الفيزا”.
سابقة في تونس خطيرة جدااااا للإتجار بمسنين من وكالات أسفار أغلبها مفلسة أو على مشارف الإفلاس.
5000 حاج الى أين المخاطرة بهم في أكبر شعيرة إسلامية دون هويات تنظيمية من الدولة السعودية.
هل يعلم هؤولاء ما معنى خمسة آلاف حاج دون هويات يوم عرفة.
اين سيبيتون في ميناء في العراء؟
هل تستقيم شعيرة الحج بالتحيل هذا؟
هل يعلم هؤلاء ما معنى الأمن السعودي يضبط حاج دون تصريح دخول ببساطة عبارة ميليشيا أو غيستابو .
يعرضون الناس للخطر ويعرضون أنفسهم شي يحبس المخ بصراحة.
المتاجرة في كل شي حتى بمشاعر الناس وروحانياتهم.
راهو منجمش نوصفلكم حجم التعب والإرهاق وانت تحت الرقابة ما بالك وانت هارب وخايف يضبطك الأمن السعودي.
لا يسعني إلا أن أقول تفرجوا في العرض والكوارث يوم عرفة.
وبعتالي يجيك واحد يحكيلك عالتأشيرة والمنع والعلم التونسي تي انتم اللي شلكتوها لبلاد بالمتاجرة الرخيصة متاعكم اخرتها بمسنين.
تي سكر علينا خور وكالات الأسفار وين فما كارثة ودم وهم فما وكالات اسفار يعطيهم طار.
الدولة يا تعلم وتترهدن يا كسكس الديوانية من جديد سي الرئيس.
الوضع كارثي ولا ينبأ بخير وتفكرو كلامي نهار عرفة