حسب الصفحة الرسمية للنائب المستقل راشد الخياري، “هذه الوثائق تثبت بالدليل القاطع عمليات عقارية مشبوهة للمرشح للرئاسة قيس سعيد.”
“واصل التسريبات (قطرة قطرة)
الرئيس النزيه جدا يتحيل على الدولة
هاذي حكاية تجبدت وقت الإنتخابات و طفات فيسع خاطر الناس الكل مركزين مع نبيل…توة وفات الفوفعة إيجا نشوفو الحكاية و سنقدم الأدلة بالصور و بالفيديو:
هذه الوثائق تثبت بالدليل القاطع عمليات عقارية مشبوهة للمرشح للرئاسة قيس سعيد( النزيه جدا) .
سنة 1999 قام قيس سعيد بتصريح خاطئ او بما يسمى بتهرب جبائي و تصريح مغالط وتدليس حتى تنخفض قيمة الاداءات على العقار الموروث حيث صرح ان قيمته 18 الف دينار ( سنكتشف فما بعد انه فرط فيه بعد 7 سنوات بمبلغ خيالي)
– سنة 2006 نفس العقار الموروث يتم بيعه ب 800 الف دينار اي ان قيمته زادت في 7 سنوات من 18 الف دينار ل 800 الف. بقيمة مرابيح ب781 دينار و هو ما يثبت عملية التلاعب بسعر التصريح والتدليس الذي قام به سنة 1999 اي التحيل على الدولة التونسية.
لم تتوقف مسيرة قيس سعيد مع العقارات هنا :
– سنة 2004 يشتري عقار ب 181 الف دينار
– في نفس السنة و تحديدا شهر جويلية 2004 يتلقى قيس سعيد مبلغ 21 الف و 336 دينار من نظام بن علي هل يكون من مركز الدرسات التابع للرئاسة او وكالة الاتصال الخارجي؟ في دليل قاطع على تعمله مع النظام السابق
– سنة 2013 اي بعد الثورة بسنتين يشتري عقار قيمته 410 الف دينار في حي النصر بالعاصمة امام مغازة مونوبري
يعني ان قيمة المعاملات العقارية للسيد قيس سعيد تجاوزت المليار و نصف (اكثر 1.5 مليون دينار) ..
يكفي الان من القول ان السيد قيس سعيد انسان نزيه جدا بسيط وزوالي و ضد النطام و من الطبقة المتوسطة و قام بحملته بدبوزة ماء و قهوة و سيارة خردة.
التونسي اذكى بكثير يكفي من استحمار المواطن بهذه الشعارات الشعبوية.
كما صرح قيس سعيد انه تقدم للأنتخابات ب 10 ملاين جمعهم ب50 دينار ب50دينار وهذا طبعا ضحك على الذقون واستبلاه للمواطن البسيط.
هذا المنشور لضمان الشفافية و النزاهة في الانتخابات القادمة و حتى لا يستغفل الشعب مرشخ غامض اخفى علينا تاريخه و تضاهر بالبساطة،” حسب ما جاء في التدوينة .
