لاذ الناشط السياسي و المهجرّ جلال بن بريك بالفرار خوفا من بطش احد التونسيين الذي توجه اليه باللكم و الركل و كاد ان يفتك به بعد فيديو تحدث فيه بن بريك بعصبيته المعتادة و شتم الذي دأب عليه لنساء و رجال مدينة جرجيس …و منع جلال بن بريك من طريحة نبّاش القبور بعد ان اعترض سبيله احد التونسيين المقيمين في باريس و نوى الاعتداء عليه ردّا على ما اسماه تهكم و شتم و سبّ على اهالي مدينة جرجيس بدر من بريك في احدى فيديوهاته الساخرة و الناقدة و اللاذعة …
و يعرّض بن بريك نفسه للعنف من خلالما يبثه في المباشر عبر صفحته من خلال جنوحه الى الثلب و الشتم و التعدي على الاشخاص و رموز الدولة التونسية و مؤسساتها .