هذا الحارس الشاب مستقبل الترجي
لاشك في أن نسب الإطمثنان عى الشباك الرجية جيدة في ظل «الفورمة» الحالية لرامي الجريدي فضلا عن وجود معوضين «خبيرين» وهما معز بن شريفية وعلي الجمل.
لكن هذا الأمان يبقى «نسبيا» وغير ثابت الشيء الذي جعل أهل الدار يفكرون في سرهم وعلنهم في الحلول البديلة عل المدى المتوسط والبعيد. وفي هذا الإطار يراهن مدرب الحراس الناصر شوشان كثيرا عى موهبة الشاب حمزة الغانمي الذي أظهر استعدادات جيدة في تمارين الأكابر.
الغانمي من مواليد عام 1998 وتلقى هذا الحارس الواعد تكوينا ترجيا خالصا وقد تمكن من إقتلاع الإعجاب في الأصناف الشابة قبل أن تصقل الإدارة الفنية موهبته وتعبد له الطريق نحو الأكابر مله مثل العديد من زملائه في المراكز الأخرى كما هو شأن زياد بالريمة ومؤمن الرحمائى وعفيف الجالي… وغيرهم.