” معناها” مايا القصور ي تسير في تونس بهاتفها من قاعة شاي…

نشر النائب راشد الخيار تسجيلا ثانيا لمايا القصوري المحسوبة على الاعلام.

المقطع الصوتي الجديد صور مايا وهي توبخ السفير الفرنسي الذي ا ارد ان يكون خيام التركي هو رئيس حكومة بدل الفخفاخ لكنها ووبخته فغير رأيه.

بين تسجيل امس وتسجيل اليوم باتت الصورة وكان مايا القصور ي هي من تسير البلاد وتعين رؤساء الحكومة وتتخذ القرارات كل هذا يحصل من قاعة شاي تجلس فيها وتحرك الجنيع بهاتفها.

الغريب ان رئاسة الجمهورية وخاصة مديرة الديوان نادية عكاشة لم تنطبق ببنت شفة ولم يصدر أي بيان او توضيح في حين ان ما نشر يتطلب فتح تحقيق .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى