مريم الدباغ تثير الجدل وتصدم الجمهور
مريم الدباغ، المثيرة للجدل، أحدثت ضجة جديدة بظهورها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وخاصة في القدس، وذلك من خلال منشورها على حسابها في إنستغرام أمس الخميس 21 مارس 2024. يبدو أن هذا الظهور الغير متوقع قد أثار اهتمام الجمهور، خاصة مع تصريحاتها حول الأوضاع الصعبة والحرب المستمرة في المنطقة.
من المهم ملاحظة أن الوصول إلى القدس من خلال عمّان الأردن قد يكون تحديًا، خاصة مع الإجراءات الأمنية المشددة والتحديات السياسية في المنطقة. وبالتالي، يبدو أن هذا الفعل من الدباغ لفت نظر الكثيرين، خاصة بعد إغلاق حسابها على إنستغرام الذي دفع البعض إلى اعتقاد أنها قد تخلت عن القضية.
تأمل مريم الدباغ، وفقًا للتصريحات المذكورة، أن تقدم مواكبات حية لوجودها في القدس، مما يشير إلى أنها قد تخطط لنشاطات أو تصرفات عامة قد تثير المزيد من الجدل أو تعزز قضاياها السياسية أو الاجتماعية.
ومن الملاحظ أنها تعتزم أيضًا إفطارها في ساحة المسجد الأقصى، وهو موقف قد يؤدي إلى تفاعلات متباينة من جمهورها ومن الرأي العام بشكل عام، نظرًا للحساسية الكبيرة لمثل هذه الأمور في المنطقة وتاريخها السياسي المعقد.
باختصار، يبدو أن مريم الدباغ لا تزال تحافظ على وجودها في المشهد العام بطريقتها الخاصة، ومن المتوقع أن يثير ظهورها الأخير العديد من التساؤلات والتفاعلات في الأيام القادمة.
