مايا القصوري :” بلدية تونس لخصتلنا في معلقة كل الاخطاء الشائعة “
كتبت الاستاذة مايا القصوري ما يلي
شكرا لبلدية تونس الي لخصتلنا في معلقة كل الاخطاء الشائعة في التعاطي مع عيد المرأة في تونس الي هو تاريخ اصدار مجلة الحقوق الشخصية الي جوستمون فلسفتها الي المرأة بقطع النظر عن كونها ام و اخت و زوجة تستاهل المساواة كفرد و كمواطنة و كذات انسانية مش كمكملة ..يعني حتى كان ما هي ام حد و ما هي اخت حد و ما هي زوجة حد و ما هي نافورة عطاء لحتى حد فحقوقها في المساواة يجب ان تكون مضمونة قانونا ..صحيح الواقع ما يشبهش ديما للقانون و النساء ماهمش الكل متساويات اقتصاديا و اجتماعيا و لكن هذاكا مش خاطرهم نساء اما خاطر المجتمعات الانسانية طبقات و اختلاف الطبقات هذاكا تلقاه بين الرجال زادا ..و رغم الفوارق الاقتصادية المواطنين و المواطنات هذوما لازم يكون عندهم نفس الحظوظ و فكرة المدرسة العمومية الي في كل بلاصة الي اسست الدولة البورقيبيبةً هي من اهم الوسائل الي تنجم تحقق المساواة الفعلية و حققتها و مازالت تحققها ..بنت القليل تنجم تطلع مهندسةو مديرة و طيارجية و مش حتمية انها تطلع خدامة بالنهار تخلص خمسطاش دينار ..و خسارة انو اليوم و منذ سنوات لاحظنا في مثل هذه الاعياد تفضيل لل”المرا الكادحة ” الي تختزل في هاك المرا الي رثة الملبس و خدامة حزام و تسخف على حساب الطبيبة و المهندسة و المحامية و الاستاذة و القاضية مثلا الي هي زادا راو مرا كادحة و عيات ما قرات و تعبت بش وصلت تعيش عيشة كريمة … و لهنا نقلكم الي راهو ما ثماش مرا تونسية ثما نساء توانسة كل وحدة مسارها و اختياراتها اما الكلهم على اختلافهن عندهم الحق في المساواة الكاملة حتى كان ماهم مرت حد و ما يحبوش يكونوا نافورات حد مع حفظ الحق للنساء النافورات و سواءا كن طبيبات او راقصات او عاملات فلاحيات او بنات دار ❤️