مازالت تبعات الزيارة التي اداها قيس سعيد الى مصر ولقائه بالسيسي تثير غضب النهضة.
قيادات في الحركة من الصف الاول حذرت من اجندات بات قيس سعيد يتبعها في اشارة الى مصر والسعودية والامارات.
رفيق عبد السلام حذر من كون قيس سعيد يريد ان يكون الإمبراطورة الاغطم والحبر الاكبر وانه جاء من مصر والسيسي باجندات امنية واستخباراتية لضرب الديمقراطية ولو على جماجم التونسيين.
من جانبه قال نور الدين البحيري بانه من الضروري حماية الدينقراطية في تونس من الفاشية والاستبداد والحكم الفردي في اشارة الى ما يعتبره مشروع قيس سعيد.
عبد اللطيف المكي من جانبه قال ان زيارة سعيد لمصر ولقائه بالسيسي تثير الريبة والشك فقد جاءت دون ترتيبات .
وتابع تونس اختارت طرقا ومصر اختارت طريقا اخر.
زر الذهاب إلى الأعلى