قضية محاولة اغتيال قيس سعيد تأخذ منعرجا جديدا
بعد اعلان رئيس الجمهورية في كلمة له كون هناك من خطط لإزاحته ولو عبر الاغتيال بالتنسيق والتخطيط مع طرف اجنبي .
حصلت موجة كبيرة من ردات الفعل جلها صب في المطالبة بالتحرك وكشف كل الحقائق وتوقيف المتورطين .
حيث ان ما اعلن يتطلب تدخلا وردا حاسما وحازما.
لكن في مقابل هذا فان هناك من شككوا في الرواية واعتبروها مبالغات من قيس سعيد.
هذا الملف وفق ما يتم تداوله لن يقف عند هذا الحد بل ان قيس سعيد سيعود اليه بعد رجوعه من ايطاليا وسيكشف مزيد من المعطيات وان القضاء سيتحرك بصرامة هذه المرة لان الامر خطير جدا.