طرابلس.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي وصاروخي غير مسبوق
تشهد محاور القتال جنوبي العاصمة الليبية طرابلس تصعيدا لافتا منذ الصباح الباكر حيث تسمع في كل أنحاء المدينة أصوات قصف بالمدفعية الثقيلة والصواريخ.
وتتبادل قوات حكومة الوفاق وقوات “الجيش الوطني” القصف بالأسلحة الثقيلة منذ ساعات الصباح الأولى في محاور القتال الرئيسة وهي المطار الدولي وعين زارة ووادي الربيع.
وتضرب قوات حكومة الوفاق بالمدفعية من مواقعها في طريق المطار باتجاه مطار طرابلس الدولي حيث تستميت منذ أيام في محاولة اقتحامه واستعادته من سيطرة “الجيش الوطني” الذي يقوده المشير خليفة حفتر.
إلى ذلك شن طيران “الجيش الليبي” غارات ليلية عنيفة ضد ما وصفت بتمركزات قوات حكومة الوفاق ومخازن الذخيرة والأسلحة.
ورصد مقطع فيديو تداولته مواقع إخبارية محلية غارة ليلية تعرض لها ما وصف بمستودع أسلحة في منطقة عين زارة، جنوبي طرابلس.
وتؤكد الأنباء الواردة من ليبيا أن القتال يشهد تصعيدا خطيرا، مع تزايد معاناة السكان بسبب انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة جراء زيادة استهلاك الطاقة الكهربائية في الصيف، ما يدفع مؤسسة الكهرباء إلى تقنين الكهرباء و”طرح الأحمال” بين مناطق العاصمة.
وتتبادل قوات حكومة الوفاق وقوات “الجيش الوطني” القصف بالأسلحة الثقيلة منذ ساعات الصباح الأولى في محاور القتال الرئيسة وهي المطار الدولي وعين زارة ووادي الربيع.
وتضرب قوات حكومة الوفاق بالمدفعية من مواقعها في طريق المطار باتجاه مطار طرابلس الدولي حيث تستميت منذ أيام في محاولة اقتحامه واستعادته من سيطرة “الجيش الوطني” الذي يقوده المشير خليفة حفتر.
إلى ذلك شن طيران “الجيش الليبي” غارات ليلية عنيفة ضد ما وصفت بتمركزات قوات حكومة الوفاق ومخازن الذخيرة والأسلحة.
ورصد مقطع فيديو تداولته مواقع إخبارية محلية غارة ليلية تعرض لها ما وصف بمستودع أسلحة في منطقة عين زارة، جنوبي طرابلس.
وتؤكد الأنباء الواردة من ليبيا أن القتال يشهد تصعيدا خطيرا، مع تزايد معاناة السكان بسبب انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة جراء زيادة استهلاك الطاقة الكهربائية في الصيف، ما يدفع مؤسسة الكهرباء إلى تقنين الكهرباء و”طرح الأحمال” بين مناطق العاصمة.