شيرين عبد الوهاب : “زوجي السابق حلّق لي شعري ..و اهداني رصاصة “

وقالت خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “كلمة أخيرة” الذي تُقدمه الإعلامية لميس الحديدي، عبر شاشة “on”، مساء الثلاثاء: “كنا قاعدين في الأوضة وبيطلع من الدرج العلبة اللي فيها الرصاص.. إداني رصاصة وقالي دي هدية مني ليكي”.

وأضافت: “كان موجود في البيت وقتها لإن كان ورانا شغل في الاستوديو اللي في البيت.. أنا غلطت إني سمحت له يرجع البيت .. بتأسف للناس اللي أكيد حياتهم فيها حاجات أهم كتير من جوازتي السودة دي”.

وتابعت: “أنا هتعب علشان أرجع تاني شيرين اللي أنا ضيعتها علشان خاطر حب للأسف عمره ما كان حب.. ده واحد مكنش عنده غير 3 كلمات مش بيقول غيرهم.. آيات المنافق ثلاث إذا اؤتمن خان وإذا تحدث كذب وإذا خاصم فجر.. أقسم بالله ما بيعمل غير الثلاثة دول”.

وأضافت: “العربية كانت مرسيدس وقلت حسام يركبها علشان لما ظابط المرور يوقفه في الشارع ميلقيش العربية باسم زوجته.. اتفق معايا إنه هيعملي توكيل بالبيع علشان يضمن لي حقي.. الواد كان حقاني ومش بيقبل على نفسه حاجة .. كل ده طلع كلام في الهواء وتمثيل وأنا اللي هفضل كريمة وبنت أصول”.

وتابعت: “أنا فقيرة وفلوسي كلها للناس .. لو معايا فلوس الدنيا كلها هفضل فقيرة .. أنا بتاعة الناس والفلوس اللي ربنا بيديهاني بتاعة الناس.. وخدمتي لأمه وأهل بيته كان علشان خاطر أنا ست متربية لكن إنه يسرق العربية من قدام البيت ويتهمني ويبلغ المحاسب قول لشيرين إني لو مخليتوش ياخد العربية هيعملي محضر بسرقة العربية.. ده اسم فُجر”.

وأكملت: “كتبتله واشتريت له أغاني فالبنت اللي شغالة فيها اللي اسمها سارة الطباخ قال هو ممكن بكرة الصبح يعمل نسخة تانية لإن الأغاني باسمه”.

أضافت: “أنا آسفة على اللي عملته في نفسي وفي بناتي وفي الجمهور.. أعتذر لجمهوري اللي كان شايف كل حاجة وعارف إني مش كويسة ورغم كده باطلع أقول كلام مش صحيح”.

وتابعت: “لما قصيت شعري وطلعت غنيت عملت كده علشان بناتي ميتعقدوش.. أنا كنت قرعة ولو كنت استخبيت كان ممكن بناتي يجيلهم عقدة، فحسستهم إنه نيو لوك وعملت حفلة”.

وأكملت: “نفسيتي تعبت جدا إن الناس شافتني كده لكن نصيبي كده وشخصيتي كده، لكن أنا شخصيتي قوية ومش مكسوفة من شكلي”.

وذكرت: “لما رجعنا لبعض تاني بالشروط اللي ما تنفذتش رجعوا البنات يشوا المنظر والخناقات بسبب تدخله في كل شيء.. إنسان معندوش شغل، فاضي تماما للإنسان اللي قدامه.. هو كرهني في بناتي.. حاولنا نرجع لبعض لكننا مرجعناش”.

و ختمت بالقول : و اللي حلقلي شعري .. الإنسان اللي قدامك لما يوصلك لكده يبقى هو اللي عمل كده.. حلاقة شعري كانت فضيحة عامة.. كنت زعلانة منه وقاعدة في فندق علشان أبعد عنه .. جالي يصالحني لكن الحالة النفسية جاتلي وطلبت من يمشي قالي هتنزلي معايا دلوقتي للمأذون”

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى