سعيدة قراش لليلى طوبال :” هانا ناكلو في عصا السحل اجمعين لين يستقر الامر لسيدنا و يدكنا في الحبوسات”
في تدوينة انتقدتها فيها على صفحتها الدستور الملغى لسنة 2014 .وقع سجال فايسبوكي بين المسرحية ليلى طوبال و السياسية و مستشارة القصر في عهد المرحوم باجي قايد السبسي سعيدة قراش هذا محتواه :سعيدة : فسريلي فقط موقف الرئيس في خطابو يوم 13 اوت 2020 وقت ما رفض المساواة في الارث و قال النص واضح و صريح، موش لازم نزيد نطلب منك تفسريلي موقفو المدافع على عقوبة الاعدام و كيفاش هالزوز هاذم تكون عندهم علاقة بالمقاصد متاع 2014 او الفصل 5 متاع 2022.
ليلى : سعدونة ، اما قبل ما نجاوبك نحب نسالك: انا مرا؟ انا تونسية؟ انا صاحبتك وصاحبة برشه اخرين؟ علاش الكلكم ساكتين عالسحل والتشويه والثلب الي صايرلي ملٌي قبلت نمشي للجنة ، علاش تتفرجوا في الناس تنهش في لحمي وانتوما اكبر مدافعات عالنساء وكرامتهن م وعرضهن؟؟!! والا عرض النساء يحفظ او يهان حسب مواقفهن
سعيدة : غالط ليلى، قداش من مرة تساند و يساندوك لكن الظاهرة المرة هاذي اعنف و شملت الناس الكل حمى حشاك وقتها نقلك انا وخيتي ساندونا زادا خاصة جماعة الرئيس ماك تعرف انت قبل السحل كان يجي من جهة معينة تبدى ساق البرا و ساق الداخل و كنا نحاربو فيها مع بعضنا توا السخل جاي من جماعة انصار سيدنا ، هوما و السلطة معاهم و احنا صوتنا الضعيف في هذا الكل هانا ناكلو في عصى السحل اجمعين لين يستقر الامر لسيدنا و يدكنا في الحبوسات او في الديار انت و المقصد متاعو.
مع ذلك تعرف اننا كنا ديما متضامنين معاك و مع رواحنا باعتبارنا ديما موضوع اعتداء في السلطة او خارجها. و هذا لا يعني انك تتخلى عن دفاعك على حقوق النساء الّي عمرك كامل ادافع عليها و خاصة انك كنا ادافع عليها لما كانت النهضة تستعمل في نفس الخلفية الدينية الّي يستعمل فيها سيدنا اليوم . زعما القران و توظيفه تبدل؟؟؟؟
