عرف القيادي بحركة النهضة رفيق عبد السلام المطلوب للعدالة و المستقر خارج التراب التونسي تغيرا واضحا في ملامحه .
و قد سئل عما اذا كان قد اجرى عمليات تجميل فأجاب :”لم اقم باي عملية تجميل الحكاية و ما فيها ان الله سبحانه و تعالى نظر الى قلبي و الى حجم الخدمات التي قدمتها لتونس و لشعبها فكافأني على قدر نيتي ..
وجهي ليس من صنع الطبيب بل هو نور رباني وهو مكافأة الاهية من اجل العمل الصادق الذي قدمته للشعب التونسي ”
و قد لاقت هذه المقولة تفاعلا كبيرا من قبل التونسيين بين مشكك و مصدقا و بين من اعتبرها مزحة و تنمر .