” جماعة” اقترحو علي منصبا مهما فرفضت…

مع كل دخول في فترة الضبابية حول اختيار رئيس حكومة ومن بعده اختيار اعضائها تكثر نوعية من الخطابات يمكن ان نصفها بكونها من أصحاب” عرضوا علي منصبا مهما فرفضت”.

البعض يتحدث لوسائل اعلام او يكتب على حسابه في الفيسبوك كونهم اقترحوا عليه وزارة لكنه ترفع عنها .

البعض الآخر زاد قليلا ليقول كونهم عرضوا عليه منصب رئيس حكومة لكنه رفض لانه زاهد في المناصب.

هذه النوعية من الخطاب دائما ما يكون لها هدف وهو خلق “البوز” فمثلما يفعل المغنون وغيرهم أي نشر اشاعات حول علاقة ما او طلاق او خطبة قصد لفت الانتباه وتسليط الضوء عليهم يفعل سياسيون او شخصيات ما ذلك لاستقطاب الاعلام وطبعا الاعلام دائما حاضر لينشر وينشر وهل لنا خيار آخر غير ان ننشر .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى