جريمة مروّعة : أرجعها والدها غصبا الى دار زوجها …فذبحها من الوريد الى الوريد
لم تكن منجية ام لاطفال تتصور ان يأتي يوما تكون فيه ضحية تهور زوجها الذي كاد ان يلحق ابناءها بها الى الرفيق الاعلى لو لا تدخل امه بالصياح مفزعة اهالي المنطقة .
و تتضمن تفاصيل الجريمة المروعة او ما يعرف بقصة منجية ضحية الذبح من الوريد الى الوريد على يد زوجها كون هذا الاخير طلب منها تمكينه من مصوغها للزواج به به ثانية على خلاف الصيغ القانونية من ابن خالته الا انها رفضت ذلك فقابلها باعتداءات عنيفة مادية و معنوية جعلها تهرب من العش الزوجية في اتجاه بيت والدها .
كانت منجية تعتقد ان تجد السند في الاب الا ان هذا الاخير امتعض من قدومها و مغادرة بيت زوجها و زاجرا اياها بالعودة الى ما اسماها ” دارك تستر عارك و تلم صغارك ” و ان ليس له روضة في بيته …
كلام جارح جعلها تعود ادراجها الى بيتها هناك كانت الجريمة حيث تمّكن زوجها منها و ذبح بسكين حاد من الوريد الى الوريد ليعلن نهايتها و يتم صغاره … و كان ينوي اكمال بقية العائلة من خلال ذبح اطفاله الا ان صياح امه جعل اهل القرية يلبّون النداء و التدخل لايقاف نزيف الجريمة .