بينما كل العالم يتجه الى الأنقليزية: حاتم بن سالم ينهي مشواره بامضاء اتفاقايات مع سفير فرنسا لمزيد تركيز الفرنسية
امضى وزير التربية في حكومة تصريف الاعمال حات بن سالم 3 اتفاقيات مع السفير الفرنسي في اطار ما سمي تعزير التعاون مع اكاديميات فرنسية.
مثل هذه الاتفاقيات ايجابية وجيدة لكن ان كانت بلا نوايا فقد تعودنا ان السفير الفرنسي الحالي صاحب الجولات والرقصات في تونس وادخال انفه في كل شيء لا تأتي من ورائه الا المشاكل.
مسألة تعزيز اللغة الفرنسية امر جيد لكن منطقيا وعمليا هل نحن في حاجة الى تعزيز الفرنسية ام الإنقليزية لغة العلم وكل العالم والتواصل الدولي .
يظهر ان ضغطا فرنسيا نجح في لجم الرغبة باعتماد الانقليزية كلغة ثانية بعد الفرنسية وما المؤتمر الفرنكفوني ببعيد.