الممثلة رابعة السافي :” فما اعلامي بطّال …مالقاش وين يدكو ..”
كتبت الممثلة رابعة السافي منتقدة ما يلي
“
فما إعلامي ضرب عام بطال بعيد على التلافز يخي شدو الحكاك على رايو ما لقاش وين يدكو، و زيد خايف يرعش لا الناس تنساه و العام الجاي ما تعيطلو حتى تلفزة، ولاّ في المواضيع الكل يكتب حتى فلي ما يفهمش فيها، حاسيلو نهار الكل ينظر علينا و يربي فينا، لا خلا لا سياسة لا دين لا فن لا غيرو و نهارت الي مايصير شيء في البلاد يسرق ستاتويات العباد و يهبطهم على اساس متاعو( لتوا لا ننسى حكاية Gad و منقالة بوه الي مهبطها على اساس ذكرياتو مع بوه الله يرحمو بكل ثق في النفس و بكل شعبوية و متاجرة بالأموات) المهم، توا نهارين السيد مشا يتفرج في قرطاج في ثلة من الكوميديين من احسن ما عنا توانسة في تونس و فرانسا، ستة يتعداو ورا بعضهم كل واحد يقعد هااكربع ساعة، بالطبيعة السيد هاذا كي العادة مادد وجهو في الصفة الاولى في الوسط وجهو في وجه الفنان الي فوق الركح.. قريب يوفا العرض مزال كان سامية أورسمان دخلت عينيها بالدموع اول مرة تطلع فوق ركح قرطاج في بلادها تحاول قد ما تنجم تحكي بالعربي ، يقوم هو بكل صحة رقعة في وجها و يهز روحو و يروح، دخلت بعضها و قصت على العرض و قاتلو بكل ادب قدام قرطاج الكل :
Merci d’être venu
و طبعا كي روح كتب rapport متاعو الي ما طلبو منو حد و بدا كيما متعودين بيه : مدافع شرس على الاسلام بطريقة لا تمت لأخلاقيات الاسلام بأي صلة، ابهرنا اليوم بنقده للفنانين وقتلي ما يكسابش غرام من اخلاقيات الفن. الفنان عطاء و احترام و سخاء، الفنان ما يقومش في وجه زميلو وقتلي عارف الي الي مقابلو قاعد يمر بأصعب لحظات حياتو فوق اصعب و اقوى ركح فيك ياتونس ..تحلى بأخلاق الفنانين و مبعد اعطينا رايك فاهم و الا و بكل بساطة اقعد من التالي باش كي تخرج ما يفيق بيك حد .