الفة يوسف :” الى الشامتين في عبير موسي ….”

قالت الدكتورة الفة يوسف : قرأت هنا وهناك تشفّيا من عبير موسي وسخرية لا يدلاّن إلاّ على معدن أصحابهما…
الاختلاف الإيديولوجي لا يبرّر السّقوط الأخلاقيّ…
وحده المرض النّفسيّ، والحقد السّاري في بعض القلوب يفسّر الشّماتة…
ولا أحبّ الشّماتة في أحد، وإن يكن في ألدّ خصومي…
عندما تنزاح هذه الغمّة عن تونس، معركتنا الأولى ستكون قيميّة…أخلاقيّة…قبل كلّ شيء…

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى