الطلاق ليس نهاية الحب: قصة إلياس الغربي وسوسن معالج
يعتبر الطلاق خطوة قاسية ومؤلمة للكثيرين، ولكن قصة إلياس الغربي وسوسن معالج تُظهر أن الحياة قد تحمل بدايات جديدة حتى بعد نهاية الزواج.
حيث كتبت سوسج معالج تدوينة قالت فيها ان طليقي المنشط إلياس الغربي أحسن أب ومازال بيناتنا القدر ونحترمو أبو بناتي
لكن كما هو الحال في العديد من العلاقات، واجها الصعوبات والتحديات التي أدت في النهاية إلى اتخاذ قرار الانفصال.
لكن بدلاً من أن يكون الطلاق نهاية الحب والتواصل بينهما، اختارا التعامل بالنضج والاحترام المتبادل. على الرغم من انفصالهما، يبقى إلياس الغربي أحسن أب بالنسبة لسوسن معالج، وهي تصفه بكل احترام وتقدير. بينهما ما زالت الود والمحبة تتدفق، ويجدان طرقاً للحفاظ على علاقة طيبة تخدم مصلحة بناتهما.
تُظهر قصة إلياس وسوسن أن الطلاق ليس نهاية للحب، بل يمكن أن يكون بداية لعلاقة أكثر نضجاً واحتراماً. إنها تذكير بأننا يمكن أن نجد السعادة والتواصل مع الآخرين، حتى بعد مرورنا بتجارب الفشل والانفصال.
فعلاً، عمر الطلاق قد يكون أجمل بداية للحياة الجديدة.