الصافي سعيد يبعث مركب ترفيهي ب13 مليار

 و جاء في  التدوينة و العهدة على من روى ما يلي  :” في العشرينات من عمره غادر الصافي سعيد تونس هاربا من العدالة بعد نشوب حادثة قتل في عرس ابن عمه لسعد القطاري حيث فر إلى الجزائر اين اشتغل في مجمع الحليب بالعاصمة الجزائرية ومع عدم تمكنه من الحصول الاوراق

هرب إلى أنغولا وقت الحرب الدائرة فيها ثم إلى كوبا والفيتنام والعراق، ووعند انتقاله إلى الأردن اشتغل في ميدان الدهن وذلك بمدة قصيرة انتقل إلى بيروت حيث عايش الحرب الأهلية في لبنان بداية من العام 1976 .

وفي نهاية الثمانينات استقر في باريس اين تحيل على فرنسي في صفقة سيارات واستقر بها لفترة طويله.

وبعد ثورة 14 جانفي 2011 .ارتمى الصافي سعيد في احضان شفيق الجراية فاصبح السائق الشخصي له وفي تحركاته أنشأ جريدة “عرابيا” باموال شفيق الجراية التي كانت انطلاقتها الأولى في شكل مجلة.ومكنه شفيق الجراية من شقه في الياسمينات مقابل تكليفه بمهمة واقتحام عالم السياسة من بوابة هذه المجلة ليعرفه عن الاعلامي سمير الوافي الذي استضافه في حلقته وحش الشاشه اكثر من 9 مرات بتعليمات شفيق الجراية ليرسمه للشعب التونسي انه مفكر وعالم سياسي وقابل زعماء العالم وهذا غير صحيح

فالصافي سعيد لم يقابل اي زعيم فالعالم ولم يحضر اي محاصرة عربية وليس له اي شهادة علمية تظهر حقيقة سيرته الذاتية المزورة والتي زورها سمير الوافي لطرح الصافي سعيد كبديل سياسي.

التحم الصافي سعيد بالسياسه في تونس مع التسويق الاعلامي المزور ليتسلق مجلس النواب بعد تسويقه من قبل اعلام المجاري وليتخرج لنا نائب برتبة سمسار سياسي