الاستاذة مايا القصوري :”حرية الجسد يوليو يعترفوا بيها فقط كيف بش يدافعوا على تحجيب المرا..”
كتبت الاستاذة مايا القصوري بوست على صفحتها على الانستغرام تعالج فيها مظاهر التنمر الذي تلاقيه بعض النساء من خلال الرقص او حتى اللباس خاصة خلال حضورهم الحفلات الصيفية .. قالت فيه :”
أنا من الناس الي تحب الشطيح ، هذوكم الي كيف يمشيوا لعرس من الاول للاخر يشطحوا و كذلك في الحفلات الخاصة و العامة …سنوات التلفزة كنت نحرم روحي بكل حزن في اطار انقاص امكانيات تلويث النقاش حول افكاري باستغلال كل ما تذم بيه النساء في مجتمعات كيف متاعنا مريضة بالبدن و ببدن المرا خاصة و عندها عقدة مع الجسد المتحرر من قبضة القبيلة …حرية الجسد يوليو يعترفوا بيها فقط كيف بش يدافعوا على تحجيب المرا و البوركيني و غيرو..و الوصاية المرضية هذي على الجسد تمتد حتى للرجال الي بدنهم ما خضعش لنواميس القبيلة و لكم في السحل الي تعرضلو رشدي بالقاسمي مثال ..شعوب مزالت تقوم قايمتها على شخص يرقص شايخ و يعملولو محاكمة اخلاقية عامة تشوف فيها جميع أراذل القوم يسيبوا في عقدهم ثماش ما يحسوا رواحهم للحظة خشان و خير من الشخص الي يسبوا فيه هي شعوب ما تنجم توصل لحتى شيء في حتى ميدان خاطر الشعوب الي تقدمت الكل بدات نهضتها بتقديس حرية الفرد ما دام لا يضر المجموعة ..احنا ماشين كيف بول الجمل ..ديما التالي للأسف و رينا السنا ظاهرة جديدة متع كل مرة يختاروا مرا شايخة على روحها في المهرجانات و يدوروا تصاورها في عمليات سحل جماعية مخزية و مرضية ..و الاشكال الي فما حتى ناس ما هاش شلايك تشارك في هالشيء الي تستخايلو تفكه و الحال الي هو مش بريء بلكل والي فما برشا نسا يشاركوا في السحل هذا سواء من باب الغيرة و إلا حب التظاهر بالأخلاق للحصول على الفاليداسيون متع الجموع ..الحل يا البنات مش الخوف من هالاوباش و شدان رواحكم على اللباس كيما تحبوا و الشطيح كيما تحبوا بل هو العكس..البسوا و اشطحوا و مارسوا فرحة الحياة و ليموتوا بغيظهم”