اشهارات بطعم ايحاءات جنسية عمّت شوارع المدن : أعقمت عقول الشركات ؟

لم تتنه بعد موجة السخرية من المعلقات الاشهارية الحبلى بايحاءات جنسية  و التي طالت شوارع المدن و مداخلها … لم تكن هذه الاشهارات بريئة بل هي مقصودة  الغاية منها تثبيتها في عقول المتفرجين و العابرين في الطريق . اذ لم تجد هذه الشركات من منفذا لصناعة البووز سوى اللجوء الى القاموس الجنسي وهو “انذل” الطرق الاتصالية و اسوءها .الم تجد الشركات رغم امكانياتها المادية الكبرى طرق اتصالية مبتكرة تجمع بين الابداع و الامتاع و الاقناع لتلجأ الى مثل هذه الاساليب . ألي هذه الدرجة عقمت عقول الشركات ؟

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى