برزت الانستغراموز مريم الدباغ من الاراضي المحتة وهي تحمل سلاح الكلاشنكوف الكثير من التعليقات و التدوينات ابرزها مادونه الناشط السياسي معز الحاج منصور حيث قال :
مريم الدباغ..
والبندقية…./
قد يكون أمر الدباغ مريبا في اسرا.ئيل.. زمن الحرب..
تسافر لوحدها متى تشاء هي…
وتمر عبر المعابر الحدودية الرسمية التي يشرف عليها الجيش الاسرا.ئيلي في مثل ظروف الحرب هذه.. ولا تجد عنتا، ولا تعطيلا، ولا مساءلة.. بل تلاقي ترحابا مثيرا للشكوك..
لو عزمت انا مثلا على السفر الى الاراضي المحتلة، وطلبت السماح لي بالدخول الى جنين مثلا..
هل يسمح لي الموساد والشاباك بالعبور.. قطعا سيتم اعتقالي بتهمة مساندة المقا.ومة..
إلا مريم الدباغ، وحدها، تتنقل عبر المدن الاسرا.ئيلية.. ويرحب بها.. في تطبيع علني مكشوف .
وتحضر أعراس بعض الصها.ينة وترقص معهم، وتسبح في مسابحهم..
ثم تزور القدس وجنين..
ثم تطلع علينا وهي تحمل بندقية..
أما أنا فلست مغفلا، ولا معتها..
وان الريبة عالية فيها، والحذر مطلوب، حتى تتبين الأجندة التي توظف لأجلها شطحات مريم الدباغ في ظروف الحرب القاسية في غزة..
انها توظف كشخصية عامة مؤثرة لتمرير امكانيات التط.بيع مع الوحوش
مريم الدباغ.. أكاد أشك فيك..
بل أكاد أشك في نفسي..
