عندما تمتد ” فرعنة” عبير موسي الى عاملة بسيطة في البرلمان لتشوه سمعتها وشرفها

ما حصل من عبير موسي امر يتجاوز كل الحدود وينزل بها الى الدرك الاسفل.

فان تستغل هذه النائبة وهي من نوائب الدهر سلطتها وحصانتها وشهرتها وقوتها ودولاراتها وهاتفها الذي لا يفارقها لتعمد الى تشويه صورة عاملة بسيطة في البرلمان تكد من اجل لقمة ابنائها وعائلتها فتمس عرضها زاعمة انها تشوه سمعة صحفي فهذا قمة الانحطاط الاخلاقي.

الصحفي قادر على ان يدافع عن نفسه لكن ما ذنب تلك المرأة لتدمر حياتها وتفضحها بقصة اختلقتها لتصنع البوز والاثارة وتنال اعجاب انصارها وهل ان انصارها يقبلون بمثل هذه الممارسة.

قد تكون الفتاة ام او أخت او ابنة او زوجة لأي كان فهل أضافت عبير شيئا لها بتشويه سمعتها.

ألا لعن الله فعل ساس وما اشتق منه في هذا الزمن الأرعن زمن عبير.

م. ع

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى