“سيغما كونساي” تنهزم هذه المرة امام “أمرود”

خلال انتخابات 2014 التشريعية والرئاسية تميزت شركة سيغما كونساي بدقة ارقامها والنسب التي قدمتها وكان هامش الخطأ بسيطا.

هذا الوضع لم يتكرر في انتخابات 2019 حيث بان ان ارقام سيغما كانت غير دقيقة وبعيدة عن النتائج الحقيقية.

في مقابل هذا فان شركة أمرود كونسيلتينغ لسبر الآراء كانت خلال هذا الرهان الانتخابي اقرب للواقع خاصة في الانتخابات الرئاسية حيث جاءت ارقامها شبه حقيقية.

هذا الامر يعكس ان الانتخابات ليست منافسة بالصناديق فقط بل هناك معارك ومنافسات اخرى تجري في الخفاء .

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى