كتب النائب السابق ابراهيم القصاص ما يلي :”
إذا إنهزمت إيران في هذه الحرب…سأتأكد أن الله منحاز ، ويقف مع من يمتلك المدفع الأكبر والأقوى. ساعتها سأتأكد بأنه لم ينصرنا سنة ولا شيعة. ويريد إذلالنا لا أكثر ولا أقل. وربما ساعتها أتخطى هذا الخط الأحمر، وأشك في وجود الله من أساسه. هذه ليست وساوس شيطانية. إنما قراءة لواقع حاصل ومر كالعلقم…أين أنت يا الله ألم تكتفي من دمائنا بعد؟ ألم تكتفي من إذلالنا بعد؟ لماذا لا تستجيب لدعائنا؟ ألا يوجد عبد صالح واحد بين المليارين مستجاب الدعاء عندك…لن أستغفر عن هذا الكلام ، إلا بعد أن أرى نصرا ما، وإلا سألحد.هنا أنا لا أشترط عليك شيئا ولست أجربك. إنما فاض كأسي. يقول الأمريكان الله يبارك أمريكا فتباركها وتنصرها دون تردد. وكذلك تفعل مع أوروبا وإسرائيل. هل أنت من تفعل ذلك ؟ أم أن المسيح فعلا هو الله وهو من يباركهم.أما أنت فوهمنا الأزلي…جن القصاص…القصاص