تفاصيل جديدة و مثيرة تتعلّق بالطفلة اسراء
اشتعلت قضية الطفلة الاسراء ذات ال11 سنة و التي تشكو اعاقة سمعية و صعوبة في النطق.
و لم تدخل المدرسة الى حدّ الان اشتعال النار في الهشيم . و اصبحت قضية رأي عام بامتياز .
اسراء تلك الطفلة الجميلة جدا بملامح البراءة و حسن الخلق و دفء المحيا و الابتسامة الرائقة
في الازمان الشائقة .التي قدّمها برنام تستحق مع جعفر القاسمي على قناة الحوار التونسي .
تفاصيل جديدة و مثيرة جدا على اكثر من صعيد طرأت على الحالة بعذ ظهورها التلفزي :
* على المستوى العام
- تدخلت وزارة شؤون المراة و الاسرة قصد رعاية الطفلة و تامين لها كل ظروف العلاج النفسي و الطبي و الدراسي
على مستوى الجمعيات
- عديد المنظمات و الجمعيات التي عبّرت عن نيتها تأمين حياةكريمة للطفلة اسراء تمكينها من مجموعة تبرعات كبرى ماديا و معنويا و اقتراح برامج خاصة لها يهم كافة حياتها
على مستوى الخاص
- طلب تبني الطفلة اسراء من قبل شخصية ذات شأن اقتصادي و تمكينها من اجرة شهرية قارة و التكفل بعلاجها و دراستها الى حين الباكالوريا
- اقتراح التكفل بعلاج الطفلة اسراء خارج الحدود التونسية و تحديدا في اوروبا
- تعبير احد الاشخاص عن قدرته على التكفل بكافة مصاريف العائلة
- مصحات و اطباء اقترحوا معالجة اسراء مجانا
- مدارس خاصة اقترحوا قبولها مجانا
- مراكز مختصة في معالجة النطق و تقويمه عبرّت عن فتح ابوابها لها دون مقابل