طتبت الممثلة سوسن معالج تدوينة قالت فيها :”
تقلّو مرتضى يعرف يغني و عندو جمهورو إيجا نحكيو ماناجمنت و كاريار و كذا …
يقلك يا عميلة يا قلابة الفيستة يا متاع الفن الرديء
– تقلّو راغب علامة ماكينة تجارية عمرها نصف قرن حصدت مئات الملايين من الفانزات نحكيو ع الآلة الفنية اللبنانية و كيفاش عملو وًكذا ؟
– يقلّك يا ناري على قرطاج تكبّ سعدو
– تقلّو عيب الي صار مع عواطف ما عوايدهاش تقبل التطويع و الاهانة و تسكت
– يقلّك بوها مازال كي توفّى
إنّه المواطن التونسي الفايسبوكي الأزرق يا سادة
تخوض معاه في العام يدخلك في الخاص
تجيه على جنب تحكي معاه في الخاص ، في التجربة بيدها ، يشخصن الموضوع ثم يكمّل يعمّمو ع الماضي و المستقبل و ينشرو في تونس و ضواحيهابعد إدخال بعض التعديلات على السردية و أخذ دور الضحية
مواطن يكره العقل ، يتواصل برغباته ،( المكبوتة منها و المشبعة ) ، يفكّر الآن و هنا ، لا نظرة للتاريخ لا طلّة على التجارب الشبيهة ، يقيّم بصفة ذاتية ، على اساس هو محور الكون حدّ ما جاء قبلو ، و حتى كي يستشهد بالتاريخ الموضوعي ، هانو يرفس باش يوريك ثقافتو ، وانت تبدا تلوّج آش دخّل هذا في هذا
و في الأخير يحكم من منطلق عجزه ( أو مصلحته) في تغيير الامور
بالله لا تقوملنا قايمة حتى نتعلّمو نحكيو مع بعضنا قبل و ع الأقلّ ونلتزمو بحدّ أدنى من الوضوح !
وقبل تركيب الجمل واللغة و السجع ، لازم توصلو مرحلة التفكير العقلاني و المتجرد قبل
خاطر لازم ولابد أخي المواطن يكون عندك فكرة في مخك تستدعي التعبير و الاصغاء
ماكانش خليك في الي تعرفو و مطلع عليه
منّا #لغادي نمشي نرجع نرقد على روحي
مازال #باااااارشة باش نخلطو لمصاف الشعوب المتأصّلة و المعاصرة الي استحقّت التعبير بالكلمة و القلم على شتى المنصات
